منتدى زهور الجنه
منزلة ليلة القدر 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا منزلة ليلة القدر 829894
ادارة المنتدى زهــــور الجـــنه منزلة ليلة القدر 103798
منتدى زهور الجنه
منزلة ليلة القدر 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا منزلة ليلة القدر 829894
ادارة المنتدى زهــــور الجـــنه منزلة ليلة القدر 103798
منتدى زهور الجنه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات زهور الجنه .. معا للوصول الى القمه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 منزلة ليلة القدر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر




منزلة ليلة القدر Empty
مُساهمةموضوع: منزلة ليلة القدر   منزلة ليلة القدر Empty2011-07-19, 07:30

منزلة ليلة القدر



ليلة القدر

قال الله تعالى : ( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ * لَيْلَة الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْر * تَنَزَّلُ الْمَلاَئِكَةُ وَالرُّوحُ فِيَها بِإِذْنِ رَبّـِهم مِّن كُلِّ أَمْر * سَلاَمٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ ) صدق الله العلي العظيم .



منزلة ليلة القدر 169244351413129123219198791822116720185229


القدر في اللغة :
كون الشيء مساوياً لغيره من غير زيادة ولا نقصان ، وقدّر الله هذا الأمر بقدره قدراً : إذ جعله على مقدار ما تدعو إليه الحكمة .

أنزل الله تعالى القرآن الكريم جملة واحدة من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا ـ أو إلى البيت المعمور في السماء الدنيا ـ في ليلة القدر
( إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ ) الدخان : 3 ، وهي ليلة القدر .

ثمّ كان جبرائيل ( عليه السلام ) ينزله على النبي محمّد ( صلى الله عليه وآله ) نجوماً بأمر الله تعالى ، وكان نزول القرآن الكريم من أوّله إلى آخره في ثلاث وعشرين سنة .

ويجب أن يتبادر إلى الذهن أنّه ليس ابتداء نزول القرآن في ليلة القدر ، ولا إنزال بعض الآيات القرآنية في ليلة القدر ، لأنّه لو كان كذلك ، فهو ينزل أيضاً في بقيّة الأيام والليالي ، فما فضل هذه الليلة على سواها ؟!

ولا نزول سورة القدر في ليلة القدر ، لقوله تعالى : ( إِنَّا أَنزَلْنَاهُ ) فضمير أنزلناه يعني القرآن ، وليس سورة منه ولا بعض منه .


إذن ، وجب أن يكون نزول القرآن جملة واحدة في ليلة مباركة ـ من اللوح المحفوظ إلى السماء ـ وهي ليلة القدر ، و من ثَمّ نزل نجوماً على النبي
محمّد ( صلى الله عليه وآله ) .



معنى ليلة القدر :
سمّيت ليلة القدر ، لأنّها الليلة التي يحكم الله فيها ويقضي ، بما يكون في السنة بأجمعها إلى مثلها من السنة القادمة ، من حياة وموت ، وخير وشر ، وسعادة وشقاء ، ورزق وولادة ، و ... .

ويدل على ذلك قوله تعالى : ( فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ * أَمْرًا مِّنْ عِندِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ ) الدخان : 4 ـ 5 .

ففرق الأمر الحكيم يعني إحكام الأمر الواقع بخصوصياته التقديرية ، وإمضاءه في تلك الليلة رحمة من الله إلى عباده .

وقيل القدر : بمعنى المنزلة ، وسمّيت ليلة القدر لأهميتها ومنزلتها ، ولأهميّة ومنزلة المتعبّدين والذاكرين الله فيها ، فإحياؤها بالعبادة ، والعمل الصالح فيها ـ من صلاة وزكاة وأنواع الخير ـ خير من العمل في ألف شهر ليس فيها ليلة القدر ، ولولا ما يضاعف الله تبارك وتعالى للمؤمنين ما بلغوا ، ولكن الله يضاعف لهم الحسنات رحمة منه تعالى .

وعن الإمام الصادق ( عليه السلام ) : ( العمل فيها خير من العمل في ألف شهر ليس فيها ليلة القدر ) .

وسُئل الإمام الباقر ( عليه السلام ) عن قول الله تعالى : ( إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ) قال : ( نعم ، ليلة القدر ، وهي في كل سنة في شهر رمضان في العشر الأواخر ، فلم ينزل القرآن إلاّ في ليلة القدر ، قال الله تعالى : ( فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ ) ) .



منزلة ليلة القدر 84531981971441781281011413152162250133667

تعيين ليلة القدر :
لم يعيّن القرآن الكريم أيّة ليلة هي ، سوى أنّها في شهر رمضان ، وقد اعتمد في تعينها من الأخبار والروايات ، فعن حسّان بن أبي علي ،
قال : سألت الإمام الصادق ( عليه السلام ) عن ليلة القدر ، قال : ( أطلبها في تسع عشرة ، وإحدى وعشرين ، وثلاث وعشرين ) .


وقد اتفقت أخبار أهل البيت ( عليهم السلام ) أنّها باقية متكرّرة كل سنة ، وأنّها من شهر رمضان ، وإنّها إحدى الليالي الثلاث ، ولذلك دأب الشيعة على تسمية الليالي الثلاث بليالي القدر .


وعن زرارة ، قال : سألت الإمام الباقر ( عليه السلام ) عن ليلة القدر ، قال : ( في ليلتين ، ليلة ثلاث وعشرين وإحدى وعشرين ) ، فقلت : افرد لي أحدها ؟ فقال :
( وما عليك أن تعمل في ليلتين هي إحداهما ) .

والمستفاد من مجمل الروايات أنّها ليلة ثلاث وعشرين ـ على الأكثر ـ .


ولم يعيّن وقتها بالذات كي لا يستهان بها بارتكاب المعاصي ، وليجتهد الناس في العبادة ، ويحيوا جميع ليالي شهر رمضان ـ شهر الطاعة ـ طمعاً في إدراكها ، كما أخفى الله تعالى الصلاة الوسطى في الصلوات الخمس ، وساعة الإجابة في ساعات الجمعة ، وغيرها .


صفات ليلة القدر :
ومن صفاتها : أنّها ليلة يطيب ريحها ، وإن كانت في برد دفئت ، وإن كانت في حرّ بردت ، تطلع الشمس في صبيحتها ليس لها شعاع .



فضل قراءة سورة القدر :
وردت روايات كثيرة في فضل قرائتها ، منها :


1ـ عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) قال : ( من قرأ إنا أنزلناه في فريضة من الفرائض نادى منادٍ يا عبد الله قد غفر لك ما مضى ، فاستأنف العمل ) .


2 ـ عن الإمام الباقر ( عليه السلام ) قال : ( من قرأ إنا أنزلناه فجهر بها صوته ، كان كشاهر سيفه في سبيل الله ، ومن قرأها سراً كان كالمتشحط بدمه في سبيل الله ، ومن قرأها سرّاً مرّات ، محا الله عنه ألف ذنب من ذنوبه ) .




منزلة ليلة القدر 1563383153149180776816513011725123718148188


فضل ليلة القدر :
وردت روايات كثيرة في فضلها ، منها :


1ـ من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر الله ما تقدّم من ذنبه .


2ـ إنّ الشيطان يخنس في هذه الليلة ، ولا يخرج حتّى يضيء فجرها .


3ـ لا يستطيع فيها على أحد بخبل أو داء أو ضرب من ضروب الفساد ، ولا ينفذ فيها سحر ساحر ، بل تتنزّل فيها النعم والخير والبركة والإحسان للمؤمنين الذاكرين الله ، بشتّى أنواع الذكر حيث يضاعف الله سبحانه لهم الحسنات والخيرات رحمة منه على عباده ، فهي ليلة سلام حتّى مطلع الفجر .


4ـ تتنزّل الملائكة والروح ـ وهو جبرائيل ـ فيها إلى الأرض ليسمعوا الثناء على الله سبحانه ، وقراءة القرآن والدعاء وغيرها من الأذكار ، وليسلّموا على المؤمنين العابدين الزاهدين التالين لكتاب الله بإذن الله سبحانه ـ أي بأمره ـ فهي سلام على أولياء الله وأهل طاعته ، فكلّما لقيتهم الملائكة في هذه الليلة سلّموا عليهم .



أعمال ليلة القدر :
هناك أعمال كثيرة مستحبّة لهذه الليلة المباركة ، منها :

الغسل ، وقراءة القرآن ، وذكر الله تعالى ، وقراءة الأدعية المأثورة ـ كدعاء الجوشن الكبير ، ودعاء رفع المصاحف ـ ، بل مطلق العبادة ،
وزيارة الإمام الحسين ( عليه السلام ) ، والتخضّع والتذلّل لله حتّى يضيء فجرها .



tebyan.net

منزلة ليلة القدر 22512722858148217104194232121931162136180209
العلاقة بين أمير المؤمنين عليه السلام وليلة القدر



الليلة المباركة :

ليس من الصدفة تزامن ليلة القدر مع ذكرى استشهاد وليد الكعبة في محراب العبادة بل هناك ترابط معنوي بين الحادثتين وانسجام نوراني بين الأمرين، ليلة القدر ظرف زمني فيها أنزل الله تعالى الثقل الأكبر وهو القرآن الكريم جملة واحدة على قلب الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، وبذلك صارت ليلة مباركة فيها يفرق كل أمر حكيم فارتبط الروح بالروح وتجلى الكلام الإلهي منسلخاً عن الألفاظ والكلمات، على قلب الحبيب ليكون من المنذرين، ولم يسمح للرسول أن يعجل به من قبل أن يقضى إليه وحيه وطولب منه أن لا يحرك به لسانه تعجيلا به، فطولب منه في 27 من شهر رجب وهو في غار حراء أن يقرأ باسم ربه.


القَـدر بيد العـبد :

وأمّا علي عليه السلام فهو ذلك الإمام الذي انشرح صدره واتسع ظرفه فتجلّت فيه الولاية العظمى فكان هو الثقل الكبير الذي لن ينفك عن الثقل الأكبر، فالظرفان قد تلاحما والنوران قد تجليا، فالتقدير في هذه الليلة يتوقف على مدى ارتباطنا بالثقلين وتمسكنا بالنورين، إنّ هذه الليلة تقدَّر فيها حوادث السنة من حياة وموت ورزق وسعادة وشقاء، فما أدراك ما ليلة القدر! إنّها تعادل ألف شهراً أي أربع وثمانين سنة، والليلة كلها سلامٌ حتى مطلع الفجر لا يعتريها شيئ من الآفات والنقمات والاضطرابات لأن القدر إنّما هو بيد العبد، له أن يعلو إلى قمّة السعادة ويرتقي في درجات الجنّة أو ينحدر إلى حضيض الشقاء ويسقط في دركات جهنّم، ومادام أن مصير العبد بيده فهو في سلام مطلق وأمن دائم مادام قد ارتبط بأمناء الرحمن وهم أهل بيت العصمة والطهارة وعلى رأسهم أمين الله في أرضه الذي لا قرين له بالفضل سوى الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم.

تجلّي قدرة الله تعالى في علي عليه السلام :

لقد تجلّت قدرة الله في أيدي علي عليه السلام، فهو أشهر المجاهدين الذي لا تأخذه في الله لومة لائم قد وتر فيه صناديد العرب، وقتل أبطالهم، وناوش ذؤبانهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله في شأنه: "برز الإيمان كلّه إلى الشرك كله" وقال: "ضربة علي في يوم الخندق أفضل من عبادة الثقلين".


منزلة ليلة القدر 16612010821065230225418322513124815711891159


ومن ناحية أخرى قد وصل إلى مستوى من العدالة بحث يقول:

"والله لو أعطيت الأقاليم السبعة بما تحت أفلاكها، على أن أعصي الله في نملة أسلبها جلب شعيرة ما فعلت".

وأعلى ما وصل إليه علي بن أبي طالب عليه السلام هو أنّه كان عبداً لله تعالى لاخوفا ولا طمعا بل شكرا وعشقاً لله

{وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ} (البقرة/207).

عليٌ مظهر الرحمة الواسعة والغضب الإلهي، عليٌ أبو الفضل، عليٌ أبو المكارم، عليٌ أبو الأيتام، عليٌ سيد الأنام وسيد المظلومين قد عانى من الظلم ما عانى فكان يدعوا:

"اللهم إنّي مللتهم وملّوني وسئمتهم وسئموني فأبدلني بهم خيراً منهم وأبدلهم بي شرّاً منّي"

وقد استجيب دعاءه حينما وقع صريعاً في محراب المسجد، فسلام عليه يوم ولد ويوم استشهد ويوم يبعث حيا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ameert algnah
{ مــديرة المــوقــ‘ع }
{ مــديرة المــوقــ‘ع }
ameert algnah


sms : >>>
المزاج : : منزلة ليلة القدر 4310
انثى
عدد الرسائل : 939
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 01/02/2009

منزلة ليلة القدر Empty
مُساهمةموضوع: رد: منزلة ليلة القدر   منزلة ليلة القدر Empty2011-07-22, 23:10


يسسسسسسسسسسسسسسسسلمو ع الطرح الرآئع ..
الله يبلغنا ليلة القدر بصحه وعآفيه ..
جزآك الله الف خير ..
وجعله في موازين حسناتك ...
ننتظر جديدك بكل شوق يالغلآ ..
دمت بود وفي حفظ الرحمن ..
اسعد الله قلبك وانار دربك ..
ودي مع رحيق زهري ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://dodo-mh.yoo7.com
 
منزلة ليلة القدر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فلسفة ليلة القدر عند أهل البيت (عليهم السلام )
» أقوال أئمة أهل البيت(ع) في فضل ليلة القدر وأعمالها وأسرارها !!!
» ليلة الدخلة
» دعاء عظيم القدر فحاول ان تقرئه الان‎‏ ..
»  خير عظيم يناديك كل ليلة~!!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى زهور الجنه :: الآقسآم العآمه :: رمضانيات-
انتقل الى: